تظهر زيارتي رئيس البرلمان الروسي فياتشيسلاف فيكتوروفيتش، ثم مسؤول قيادة القوات الأمريكية إفريقيا، الفريق مايكل لانغلي، إلى الجزائر العاصمة هذا الأسبوع من جديد، حضور الجزائر المحوري في الساحة الدولية، مسقطا أسس الخطاب العدمي المروّج لعزلة الجزائر دبلوماسيا. وإلى جانب ما توفّره الزيارات للتشاور ومن فرص فعلية لتحيين المعلومات المتعلقة بوضع العلاقات الثنائية والمساعدة على توضيح المشهد لكل الأطراف وإزالة سوء الفهم، إن وجد، وإيصال الرسائل والطريقة الأفضل لتحقيق ذلك، هي الاتصال البشري المباشر. ومن هذا المنطلق تعتبر هذه الزيارات بيانا آخر حسب المراقبين على تميّز شخصية الجزائر الدولية وحريتها في اختي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال