أدرج اسم الجزائر في جدل واسع لم ينته أثير في فرنسا، مؤخرا، يتعلق بترؤس “مؤسسة الأعمال الإسلامية بفرنسا”، على خلفية تمويل المساجد على الأراضي الفرنسية. وخلص الجدل، الذي نتج عن ضغوط مارستها أحزاب فرنسية، باقتراح الرئيس الفرنسي وزير الداخلية سابقا جان بيار شوفينمان لإدارة المؤسسة. الجهات الضاغطة تعتقد أن الجزائر من بين الدول التي تموّل المساجد، وبالتالي تمتلك حق القرار. تجد الجزائر نفسها في كل جدل يثار في فرنسا حول الإرهاب أو الإسلام، مُقحمة غصبا.. فيشار إليها بالأصابع من “اليمين” و”اليسار”. وقد ذكر اسم الجزائر في قضية تمويل المساجد التي يطغى الحديث عنه ف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال