رغم أن الحملة الانتخابية لرئاسيات 18 أفريل لم يحل موعدها القانوني المحدد في قانون الانتخابات، غير أنها ليست كذلك على مستوى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث قطعت أشواطا كبيرة، حيث شرع العديد من المرشحين لهذا الموعد ليس فقط في التعريف ببرامجهم بل بإطلاق الوعود وأيضا بتوجيه "التهم" من هذه الجهة لتلك أو من هذا المرشح لآخر. تؤشر الملامح الأولى من الصفحات على شبكات التواصل الاجتماعي، التي سارع بعض المترشحين إلى فتحها للتعريف بمشاريعهم الانتخابية لرئاسيات 18 أفريل، على أن "الضرب" سيكون على أشده وأن "التهم" و"الأخبار الكاذبة" ستكون ضمن سلة الوقود الذي تتغذي منه الحملة الانتخابية لكسب مواقع أو لتحقيق أسبق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال