قصد التقرب من رئيس المجلس الشعبي الولائي لولاية باتنة ولتمكينه من النيابة، قام أحد الأعضاء المحسوبين على أحد الأحزاب الكبيرة بخرجة استثنائية للظفر بهذا المقعد الذي يراه هاما، تمثلت في مأدبة غداء كان الطبق الأساسي فيها “الشخشوخة”، وقد لبى دعوته عدد كبير من الضيوف من أعضاء المجلس الولائي والبلدي، وكذا رئيس المجلس الولائي، فهل تكون “الشخشوخة” قادرة على تغيير وقلب الوضع، خصوصا أن هناك من خصومه من ينافسه على نفس المنصب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال