أثارت الكلمة التي قدّمها أمس، محافظ الأفالان بدار الثقافة، في المدية، في اجتماع دعا إليه كل المنتخبين من أجل دعم الأمين العام للحزب، حيرة واستغراب الحاضرين، حينما قال ”اتفقنا في اجتماع، لكن بعد الاتفاق حصلت خيانة وضرب في الظهر، لكن ورغم ذلك نحن من يحكم في المدية، ونحن من نستشار ونحن من نقرر”. فمن يا ترى الذي خان محافظ الحزب ووشى به إلى اللجنة المركزية، ومن هو الصديق الودود والعدو المجهول؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال