كشف والي خنشلة أن الضعف الإداري السابق بمصالح الولاية كان وراء إعادة مبالغ مالية ضخمة لخزينة الدولة، ولو استغلت آنذاك تخطيطا وتنظيما ومنهجية لما احتاجت ولاية خنشلة إلى مبالغ مالية للنهوض بأبسط الضروريات، كتعبيد بعض الطرق الحضرية وسط مدن الولاية التي لا يزال يعاني مواطنوها من الأوحال والحفر وانعدام التهيئة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال