يبدو أن الإقصاء النهائي لـ ”سبيسيفيك” من الترشح لعهدة برلمانية ثانية لم يكن بردا وسلاما على قائمة حزب الحكم الراشد التي كانت تعول على أمواله لتمويل الحملة، خاصة بعقر أحد أهم وعاءين انتخابيين للحزب العتيد وشقيقه بالرضاعة، كما يقال، بالجهة الجنوبية لولاية المدية. وقد كُشف حتى الآن أن مترشحَين في ذات القائمة شرعا منذ أمس في التحضير لاجتماع واتصالات هاتفية مع وجوه من الحزبين بحثا عن بديل لـ ”سبيسيفيك”، واللذين أثار فرارهما من الحزبين المذكورين الكثير من الشكوك، على أن ذلك الفرار فُسر بأنه عملية اختراق ذكية للاستحواذ على القائمة من الداخل، على غرار ما وقع في العهدة المنقضية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال