خرج الوفد الجزائري المشارك في قمة الاتحاد الإفريقي التي عقدت بأديس أبابا، يومي 3 و4 جويلية الجاري، مقتنعا بأن المغرب عجز عن تحقيق هدفه من وراء العودة إلى المنظمة الإفريقية، وهو طرد الجمهورية الصحراوية أو على الأقل تجميد عضويتها في الكيان الإفريقي، بحسب تقدير دبلوماسيين تابعوا أشغال القمة الإفريقية. وبحسب بعض هؤلاء، ممن تحدثت إليهم "الخبر"،"أثناء قمة أديس أبابا، تأكدت مناورات المغرب من خلال عودته إلى الاتحاد الإفريقي في جانفي 2017، وقد فشلت في نفس الوقت فشلا ذريعا، وتتمثل هذه المناورات في تحييد الاتحاد الإفريقي عن القضية الصحراوية وإبقاء الملف بين يدي الأمم المتحدة بشكل حصري، حيث تتكفل فرنسا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال