يحضّر مجموعة من أولياء تلاميذ متمدرسين بمؤسسات تربوية بالسويدانية في الجزائر العاصمة، عريضة احتجاج، قرروا توجيهها إلى وزيرة التربية، لدعوتها إلى تشكيل لجنة تقصي حقائق حول حالات الاعتداء والتعنيف، صادرة عن مسؤولي تلك المؤسسات التربوية وعن بعض الأساتذة ومؤطرين، رغم عشرات المناشير والتعليمات الصادرة عن الوزيرة بن غبريت والتي تصب في مجملها في ”تحريم” تغنيف التلاميذ. يذكر أن أكثر من 3 آلاف تلميذ في الجزائر كانوا ضحية اعتداء وتعنيف في المؤسسات التربوية، للطوين الأول والثاني فقط، خلال الموسم الدراسي 2015/2016. فهل تتحرك الوزيرة لإنقاذ الأبرياء من ”مخالب” العنف؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال