في الوقت الذي يؤكد كل متعاملي الهاتف النقال أن أصحاب الشرائح الهاتفية باتوا معروفي الهوية لدى هذه الشركات، بعد إقرار سلطة الضبط الأمر، تلته حملة من هذه الشركات لدعوة الزبائن إلى تقديم نسخ من هوياتهم لدى مصالحها، أو قطع الخط الهاتفي في حال عدم الاستجابة، ما زالت العديد من تلك الشرائح مجهولة الهوية، بدليل أن مواطنا كان ضحية نصب واحتيال، وطلب منه من سرق هاتفه النقال أن يسلمه “فدية” مقابل استرجاع هاتفه، وعندما توجه الضحية إلى محافظة الشرطة بعين النعجة في العاصمة للتبليغ عن السارق، قيل له إن المتصل به من تلك الشريحة مجهول. فأين الخلل يا ترى؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال