قامت شرطة باريس صباح أول أمس بطرد حوالي 30 متقاعدا جزائريا ومغربيا من فندق ”فولتير”، كانوا يعيشون فيه منذ عدة سنوات، تمهيدا لإعادة إيوائهم في مساكن اجتماعية نهاية جوان المقبل. ولم يتردد أعوان الأمن في استعمال القوة ضد المتقاعدين الرافضين لعملية الطرد مثلما أشارت إليه جمعيات محلية مساندة للمهاجرين. ويأتي هذا الإجراء في الوقت الذي أكد فيه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند يوم 15 ديسمبر الماضي، إرادة فرنسا الاعتراف بما قدمه هؤلاء المتقاعدون المهاجرون، ولم يتردد في الكشف عن إمكانية منح الجنسية الفرنسية آليا لكل المهاجرين الذين تجاوزوا 65 سنة، والذين عاشوا أكثر من 25 سنة على التراب ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال