رغم تأكيد تقرير برلماني على أن الجزائر تعد الأضعف في تمويل المساجد في فرنسا (2 مليون أورو) مقارنة بالمغرب (6 ملايين أورو) وتركيا (ميزانية مفتوحة) والعربية السعودية (3.7 ملايين أورو)، غير أن فرنسا الرسمية من اليمين واليسار يتحدثون دوما بخصوص التمويل الأجنبي للديانة الإسلامية بفرنسا، عن الجزائر دون غيرها.. وفي شكل اتهام بأنها من يقف وراء التوجيه والتأثير على الشأن الإسلامي بفرنسا. ما يطرح علامات استفهام عمن وراء أصابع الاتهام هذه؟ذكر جيرالد دارمانين، رئيس بلدية وعضو في حزب الجمهوريين الذي يقوده نيكولا ساركوزي، أنه رغم أن مسجد باريس قد بنته الدولة الفرنسية في 1920، إلا أن الحكومة الجزائرية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال