أغرق مدير تنفيذي بولاية تيبازة، ديوان الوالي في بحور من الوعود والأوهام والتقارير المضخمة حول استعداد الولاية الساحلية لموسم الاصطياف، واستغل هذا المدير المثير للجدل صفحات الفايسبوك من أجل الترويج لشخصه، من خلال إيعازه بنشر صوره ونشاطه بشكل يومي، غير مسلسل الأوهام و”التبلعيط” أوقفه وزير الداخلية نور الدين بدوي حينما انفجر غاضبا في وجه مسؤولي ولاية تيبازة خلال اللقاء المرئي المباشر الذي عقده نهاية الأسبوع لتحضير الموسم، حيث كذّب الوزير كل التقارير التي أعدها المدير، خصوصا وأن بدوي واجه مسؤولي تيبازة بحقائق وقف عليها شخصيا في زيارات غير معلنة، فلم يجد الوالي ما يردّ به سوى توبي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال