باشر مناضلو الجبهة الوطنية الجزائرية "الأفانا"أولى خطواتهم التصعيدية بقطع الطريق الوطني رقم 06 الرابط بين بشار وولايتي تندوف و أدرار، بنصب خيمة كبيرة استمرت لساعتين لم يتم رفعها إلا بعد وساطات لعناصر الدرك الوطني والأمن العسكري. وقرّر مناضلو "الأفانا" الدخول في حركة احتجاجية حتى انتزاع حقوقهم المشروعة والمغتصبة والمتمثلة في ثلاث مقاعد بالمجلس الولائي قالوا إنها انتزعت منهم بفعل و أنهم راحو ضحية توجهاتهم التحالفية داخل المجلس الولائي. وفي هذا الصدد اعتبر عضو المجلس الولائي المقصى ميلود حنافي أنه تلقى اتصالا هاتفيا من النائب البرلماني عن حركة حمس برشيد يوسف تبرأ فيها من هذا الانقلاب التزويري ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال