الظاهر أن أمين عام الجمعية الوطنية للتجار والحرفيين الجزائريين، الحاج الطاهر بولنوار، أضحى خارج مجال التغطية، و”يصب خارج الطاس” كما يقال في المثل الشعبي، حيث لم يتأخر المعني، باعتباره “مختصا” في التجارة، في التأكيد على أن أسعار بعض المواد الغذائية (الخضر والفواكه) ذات الاستهلاك الواسع في شهر رمضان ستنخفض إلى النصف (50 بالمائة) على الأقل، بعد 3 أو 4 أيام من رمضان، لكن حقيقة السوق كذّبت تطمينات الحاج بولنوار، الذي يبدو أنه فقد الكثير في السنوات الأخيرة، بدليل أن الكثير من تصريحاته في عديد الملفات لم تجد ما يقابلها في الواقع.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال