في الوقت الذي تعيش أغلب أحياء مدينة خنشلة في الظلام لانعدام الإنارة العمومية، تظل هذه المصابيح مشتعلة في النهار في حي النسيم “شابور” بطريق باتنة، حيث لم يقم المكلفون بتسيير الإنارة العمومية بإطفاء المصابيح، رغم إشراق الشمس، لأن ذلك يصادف عطلة نهاية الأسبوع التي، على ما يبدو، يباح فيها التبذير لأن المسؤولين لا يتفقدون الوضع يومي الجمعة والسبت.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال