باشرت، أمس، محكمة سيدي أمحمد بالعاصمة، مساءلة المتهمين الـ4 في فضيحة تسريب مواضيع البكالوريا لدورة جوان 2016، بعد أن وجهت لهم تهما متنوعة؛ بين جنحة سوء استغلال الوظيفة، والإهمال الواضح وتواطؤ موظفين. وصرح مدير مركزي بديوان الامتحانات والمسابقات، أن أسئلة البكالوريا لم تخرج من المركز الذي كان يترأسه، بل خارجه. مشيرا إلى أن 75 مركزا فقط من بين 365 مركز عبر التراب الوطني التي يتم توزيع المواضيع عليها خضعت للتحقيق. محملا مديريات التربية المسؤولية التي تقع على عاتقها في تلك الفترة، مستغربا إقحامه وطاقمه في القضية. واعترف المعني أنه سمح، بصفة استثنائية فقط، لمفتش تربوي بمادة ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال