أدانت أحزاب سياسية ومنظمة ضحايا الإرهاب اغتيال جنود في كمين بمنطقة جبل اللوح بعين الدفلى، مساء الجمعة الماضية، وتساءلت عن توقيت الهجوم وأهدافه. شجب علي بن فليس، رئيس حزب طلائع الحريات بقوة في بيان له، الاعتداء الإرهابي الذي قتل فيه 11 عسكريا منهم ضابط، موجها نقدا مباشرا لخطاب السلطة القائل بالانتصار على الإرهاب، ومعتبرا أن “خطورة الاعتداء الذي ارتكبته عصابات إرهابية شاذة وضالة في منطقة عين الدفلى، جاءت لتؤكد أن الخطاب السياسي المُسكِّن بشأن القضاء على الإرهاب واسترجاع السلم واستتباب الأمن، هو خطاب متسرع في استقراءاته”. وحذر بن فليس من “أن هذا الخطاب قد يؤدي إلى انخف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال