الحديث الذي أصبح يدور حول الشخصية الخرافية المشهورة بكنية ”عمار”، من طرف العام والخاص في البليدة، أظهرت الأيام الأخيرة في هذه الصائفة الساخنة أن ”عمار” أصبح طيبا مسالما ومحترما، يسلم على البواب والمسؤول بحرارة في ”إتيكيت” راق وابتسامة عريضة الله يعلم ماذا تخفي، وتوقف عن فعل الترهيب الذي كان يوصف به، وهو ما جعل الكثيرين يتساءلون عن السر من وراء هذا التغيير والتحول في شخصية ”عمار” البطل المغوار، كما دفع بعضهم إلى تفسير الأمور بأن الكلام المشاع حول التغيير المتوقع هذه الأيام جعل ”عمار” يتعقل ويعلن توبة نصوحا عله يجد رضا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال