أعلنت، أمس، ثلاث شخصيات من مجموعة الـ 19 التي وقعت، مؤخرا، على الرسالة التي وجهت إلى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، قصد الالتقاء به، انسحابها من المجموعة، مؤكدين “عدم انتمائهم من الآن فصاعدا إلى هذا المسعى”، ويتعلق الأمر بكل من زهيرة ياحي وسامية زنادي ورشيد حاج ناصر.واعترفت الشخصيات الثلاث زهيرة ياحي (مديرة ديوان وزيرة الثقافة خليدة تومي سابقا) وسامية زنادي (مديرة منشورات أبيك) ورشيد حاج ناصر (مدير الكتاب بوزارة الثقافة سابقا)، في رسالة تلقت وكالة الأنباء الجزائرية نسخة منها، “أنها أبدت نوعا من السذاجة السياسية والتسرع”. وبرر الموقعون الثلاثة، المعروفون بعلاقتهم الوطيدة مع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال