أطلق موفد المكتب السياسي لحزب الأفالان للإشراف على الانتخابات الداخلية للحزب تحضيرا للسينا بأم البواقي، فتوى “إسلامو- أفالانية” بامتياز، حين أكد ثلاث مرات متتالية على تحريم (قاصدا المنظور الديني) التصويت لغير الأفالان. وزاد على ذلك بإعادة العقول إلى عصور التجهيل والخزعبلات التي تجاوزها المجتمع بالتحذير بأن الأفالان “مرابطة وتخرج في لي يخونها”، وهو نفس الخطاب الذي كان مستعملا أيام الاحتلال الفرنسي. تعليق قال: “بقي فقط أن يقول: “ديرو بوغنجة واذبحو معزة كحلة باش نربحو الفوط”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال