دقت جمعية العلماء المسلمين ناقوس الخطر إزاء حالة الانسداد الذي تعيشه عدة قطاعات بفعل الإضرابات، والتي تطور بعضها إلى احتجاجات في الشارع، واصفة السكوت عن الوضع بـ"الجريمة". وجاء في بيان للجمعية على لسان عضو مكتبها الوطني الأستاذ قدور قرناش "الانسداد الذي يعيشه قطاع التربية منذ فترة ليست بالقصيرة جراء إضراب الأساتذة يضاف إليه الانسداد الذي وصل إليه إضراب الأطباء المقيمين وإضراب طلبة المدارس العليا للأساتذة يجعل من السكوت عن الوضع جريمة". وأضاف "يجب المسارعة لاحتواء هذا الغضب الاجتماعي بإيجاد حلول توافقية والجلوس على طاولة الحوار لأن النار من مستصغر الشرر فطول عمر الأزمة دفع أبناءنا وبناتنا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال