يبدو أن تبعات الصراع القائم بين وزيرة التربية، نورية بن غبريت رمعون، وبعض النقابات، خلال شهري فيفري ومارس الماضيين، لم يمر بردا وسلاما على امتحانات البكالوريا لدورة جوان 2015، حيث أن بعض الأساتذة انتقموا من إجراء الخصم من الأجور الذي مسهم خلال الأشهر الماضية عبر “محاولة إفشال الامتحانات”.هذا ما أعلن عنه بعض الأساتذة عبر مواقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، حيث اعترفوا بأنهم ساهموا بطريقة أو بأخرى في الانتقام من الوزيرة الحالية، و”إفساد عرس البكالوريا”، وذلك بسبب ما أسموه بالإجراءات الردعية التي مست الأساتذة المضربين خلال أيام الإضراب الذي شنته نقابات الت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال