في الوقت الذي فتح والي ولاية تلمسان ديوانه لاستقبال المواطنين من كل ربوع الولاية من أجل الاستماع إلى انشغالاتهم، زيادة على فتح صفحة للتواصل عبر الشبكة العنكبوتية، حوّل رئيس دائرة بن سكران المقر الذي كلف خزينة الدولة قرابة الثلاثين مليارا إلى ما يشبه الثكنة التي يسكنها الحمام، لتظل مغلقة في وجه المواطنين، ويرفض رئيس الدائرة استقبال طالبي السكن بالبلدية، رغم أن القوانين تخوله رئاسة اللجنة ومتابعة سير أشغالها ومراقبة الملفات من أجل إنصاف المستحقين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال