أسمع الجزائريون في الولايات الداخلية وجنوب البلاد الكبير، صوتهم الرافض لاستمرار نفس وجوه النظام في تسيير المرحلة الانتقالية، وأبدى بعضهم مخاوف من إعادة السيناريو المصري في الجزائر عقب ثورة يناير سنة 2011. على غرار ولايات الوطن عاشت ولاية الأغواط، نهار أمس الجمعة، مسيرات حاشدة في عدة بلديات من الولاية، كانت أبرزها المسيرة المنظمة بعاصمة الولاية، حيث تجمع بساحة المقاومة المواطنون من مختلف الأعمار بما في ذلك الشيوخ والنساء والأغلبية من الشباب للسير في شوارع المدينة، والتحف الكثير منهم العلم الوطني، ويحمل أغلبهم لافتات تدعو إلى رحيل كل أفراد العصابة في النظام، كما طالبوا برحيل الحكومة المنصبة أخي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال