تتسبب الفضلات الكيماوية التي تخلّفها المصانع في نفوق الحيوانات، يوميا، بالوادي الواقع بجوار حي أحمد مدغري بالرويبة في الجزائر العاصمة، إذ يستيقظ السكان كل يوم على مشهد القطط والكلاب النافقة بجوار الوادي. فإذا كان هذا حال الحيوانات، فكيف سيكون مصير السكان وأطفال الحي إذا زلت قدم أحدهم في هذا الوادي؟ السؤال موجّه لمصالح وزيرة البيئة فاطمة الزهراء زرواطي؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال