تحول السائق الشخصي لمديرة تربية بولاية في الشرق الجزائري، بين عشية وضحاها، إلى شخصية فوق العادة مفوض من قبل المديرة، يتصرف وكأنه المسؤول الأول بالمديرية، بيده الأمر والنهي، يمنع ويمنح مثلما يشاء ويعد ويتوعد، حتى أنه أصبح يتدخل في كل كبيرة وصغيرة بالمديرية، حيث يعتبر مقصدا يتوجه إليه الجميع لقضاء مصالحهم، الأمر الذي حير النقابات والموظفين والعمال وكل من له صلة بالقطاع. فهل فوضت المديرة السائق للقيام بمهام فوق العادة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال