دخل حزب جبهة التحرير الوطني بقسنطينة في نفق مظلم بعد أن احتج حوالي 1500 مناضل على ما أسموه التسيير العشوائي للحزب، بسبب ارتفاع عدد القسمات من 5 إلى أكثر من 14 قسمة، دون أن تكون لها مقرات ولا مناضلون، وأصبح كل غريب عن الحزب معينا في مناصب قيادية، وهو ما وصفه المناضلون بـ”السياسة الكارثية” للأمين العام عمار سعداني الذي تفنن، حسبهم، في تقسيم الحزب، من خلال تقسيم المحافظة، ما يهدد بانهياره.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال