الظاهر أن الفضائح والمشاكل قررت أن تبقى لصيقة بما يسمى ”المدينة الذكية” سيدي عبد الله بالعاصمة.. فالناس هنا يتساءلون عن ”ذكاء” المدينة، في وقت هم محرومون من المياه الصالحة للشرب منذ بداية العام الجديد 2018. في هذا التجمع السكني الكبير، ترى النشوة والأطفال يحملون دلائهم وصفائحهم، في رحلة متواصلة للبحث عن قليل من المياه تروي عطشهم، فيما لم يقدم لهم أي واحد في وكالة ”عدل” ولا شركة المياه ولا شركة الإنجاز ”كوسيدار” مبررا لمشكلة أزمة المياه. ”فإلى من نشكو أمرنا؟” يتساءل ضحايا ”ذكاء” المدينة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال