مازالت الشكوى التي أودعها ناشطون حقوقيون ضد تسيير إقامة نادي الصنوبر، أو ما يعرف بـ”الولاية رقم 49”، حبيسة أدراج محكمة الشراڤة منذ أكثر من شهر، أي قبل إقالة مدير الإقامة حميد ملزي. وشملت الشكوى عدة وقائع أهمها استفادة تجار من فيلات بطرق غير قانونية، وإقامة مسؤول سابق في نادي الصنوبر على نفقة الدولة، بينما يؤجر فيلته الخاصة لمؤسسة عمومية بمبلغ شهري قدره 200 مليون سنتيم. وورد في الشكوى أن فيلات يقطنها أشخاص لا تعرفهم إدارة نادي الصنوبر.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال