أودعت مجموعة من الصحفيين، أمس، عريضة تطالب الرئيس بوتفليقة بفتح تحقيق جاد في وفاة الصحفي محمد تامالت، بمقر الوزارة الأولى ومقر اللجنة الحقوقية التي يترأسها فاروق قسنطيني. وتم إرسال نسخة إلى رئاسة الجمهورية عبر البريد، وأخرى عبر البريد أيضا إلى وزارة العدل، التي رفض مسؤولون بها استلام العريضة بحجة أنها ليست وثيقة رسمية. واستنكر الصحفيون، في نص العريضة، ما اعتبروه ”جريمة في حق إنسان” طالت الصحفي محمد تامالت الذي توفي في السجن. وأبرزوا أن هذه القضية ”اجتمعت فيها كل أشكال الاستهتار بمهنة الصحافة وأهلها”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال