لاحظ حزب طلائع الحريات بـ"قلق شديد تصاعد الصراع بين مختلف مراكز قرار السلطة السياسية القائمة، مع ما يترتب عن ذلك من اضمحلال لما تبقى من مصداقية واستقرار مؤسسات الجمهورية". وذكر الحزب أن "الأزمة غير المسبوقة التي ظهرت داخل المجلس الشعبي الوطني تعبر حقا عن احتدام الصراع على مقربة من الاستحقاق الرئاسي، وعن رهان التحكم في السلطة لما بعد 2019". أشار بيان لـ"طلائع الحريات"، اليوم، إلى أن "المجلس الشعبي الوطني، الفاقد أصلا لمصداقيته لهشاشة شرعيته وانعدام تمثيله الشعبي، قد تحوّل إلى حلبة شجار لا تشرف تلك المجموعات من "ممثلي الشعب" المتصارعين، رغم ادعائهم بالانتماء إلى ذات السلطة السياسية القائمة، وهو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال