انتقد مواطنون بڤالمة ما عمدت إليه، على حد قولهم، بعض الصفحات الافتراضية لبعض المؤسسات الرسمية بنشر حصيلة أسبوعية عن نشاطها في حملات النظافة عبر تراب الولاية نهاية الأسبوع، حيث تحركت هذه الصفحات مؤخرا للحديث عن “هذه المنجزات” بعد أن أصبحت القمامة ديكورا قارا بالولاية، وكأن أشغال التنظيف منة من طرف هذه المؤسسات على المواطنين، رغم أن ذلك يدخل في صلب عملها، والأكثر من ذلك أن مصالح البلديات لم يعد لها من ملف تتكفل به وله وزن غير النظافة والتهيئة، ومع ذلك تسجل فشلا ذريعا في احتواء ظاهرة انتشار القمامة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال