في عصر تعدد وسائط الاتصال مع المواطنين، والجهود التي تبذلها المديرية العامة للأمن الوطني على مستوى الإعلام والاتصال، باستحداثها صفحة على فايسبوك، وهو ما يعتبر أمر حسنا لتوسيع نطاق الاتصال الجماهيري، لكن ما هي الجدوى إذا كان الرد على التساؤلات فيها يستغرق قرابة الشهر؟ والشاهد أن مواطنا راسل صفحة مديرية أمن ولاية الجزائر العاصمة يسأل عن كيفية تقديم شكوى ومعلومة عن قضية تبدو خطيرة للشرطة، وكان ذلك بتاريخ 1 أكتوبر 2018، لكن المعني لم يتلق الرد إلا يوم 24 أكتوبر 2018. فأين الخلل يا ترى؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال