كاميرات المراقبة أظهرت أن الفتاة ألقت بحقيبة تحوي 5 كلغ من المتفجرات أكدت مصادر ليبية مطلعة، لـ”الخبر”، أمس، أن كاميرات المراقبة المنتشرة بالقرب من السفارة الجزائرية في طرابلس، صورت الشخص الذي فجر مركز حراسة السفارة، والذي لم يكن سوى فتاة في العشرينات من عمرها، لا ترتدي الحجاب ولكنها تضع وشاحا على رأسها، وكانت تسوق سيارة من نوع “هيونداي أكسنت”، ورمت حقيبة فيها 5 كلغ من المتفجرات على مركز الحراسة، ما أدى إلى سقوط جرحى في صفوف الأمن الدبلوماسي. قالت هذه المصادر التي رفضت الكشف عن اسمها، إن قوات الأمن والجيش بصدد البحث عن هذه الفتاة التي يرجح أنها من أنصار النظام ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال