عندما نشرت هذه المساهمة في 13 جانفي الماضي، تساءل الكثيرون عن توقيت النص والمغزى من ورائه، خاصة أنه أتى قبل الحراك الاجتماعي وفي مناخ كان ينمّ عن ركود سياسي اجتماعي مستحكم، وتطرق لموضوع قال الكثير إنه مستعص على الفهم ولا يتناول الحدث السياسي الطاغي آنذاك، وهو الانتخابات الرئاسية وخاصة العهدة الخامسة، ولهذا فإن جريدة ”الخبر” وهي تنشره في نسخته العربية، تتوخى أن يكون مساهمة ضرورية في النقاش الدائر حول الإشكاليات المطروحة، الأزمة وأسبابها وعلاجها، ويساهم في فهم الإشكاليات المطروحة، لاسيما منها أزمة الدولة ونظام الحكم، فالظرف السياسي سيجعل هذا النص آنيا ومفهوما ومدركا، بل يجعله إجابة ع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال