لم تقلل المشاريع التي أنفقت عليها الدولة الملايير لحماية مدن ولاية خنشلة خاصة عاصمتها، من خطر الفيضانات، أين جرفت السيول هذه المشاريع، وصارت هي أيضا في حاجة إلى حماية من الفيضانات كون هذه المشاريع تم إنجازها وفق طرق غير علمية ولا تقنية صحيحة، والدليل بقاء مدن الولاية تتعرض إلى الفيضانات منذ 4 عقود دون حل في الأفق.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال