لم يوجه بعض أولياء التلاميذ الناجحين في شهادة البكالوريا عبر الكثير من ثانويات خنشلة لمختلف الشعب التحية إلى الأساتذة، بل شكروا الدروس الخاصة التي كان أبناؤهم يتلقونها خارج أسوار الثانويات، حيث يردد الكثير منهم ”كثر خير لي كور”، ولا فضل لهؤلاء على نجاح أبنائهم في مشوارهم الدراسي، وقالوا إنهم لو انتظروا ما يقدم لأبنائهم على مقاعد الدراسة لانتهى بهم الحال كراسبين رغم أنهم من التلاميذ النجباء، ويكفي فقط أن يؤدي الأساتذة أدوارهم التي يتقاضون على أساسها أجورا محترمة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال