تروي باحثة جامعية جزائرية، مقيمة في السويد، أنها التقت لاجئا سوريا لا يتوقف عن ذكر محاسن الجزائريين والجزائر التي أقام فيها ثلاث سنوات قبل أن يرحل إلى السويد، رغم المغامرة السيئة التي عاشها في إحدى مدننا. ويقول هذا اللاجئ إنه اكتشف أنه تعرض مرة للسرقة في حافلة في مدينة تقع في الشرق الجزائري، عندما أراد أن يدفع ثمن تذكرته. وما هي إلا لحظات حتى تقدم منه شخص، وسلمه حافظة نقوده، واعتذر منه مما فعله، لأنه لم يكن يعرف أنه “شقيق من سوريا”. وأكثر من ذلك نزل معه اللص من الحافلة وعرض عليه مصروف اليوم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال