أثنت ممثلة صندوق الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" بالجزائر على التنسيق الكبير لقطاع التضامن مع قطاعي التربية والتكوين المهني من أجل الإدماج الاقتصادي والاجتماعي لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة. واستعرضت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، كوثر كريكو، لدى استقبالها بمقرة الوزارة ممثلة صندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) بالجزائر، كاترينا جوهاسنون، التجربة الجزائرية في مجال التكفل بالطفولة، سيما ما تعلق منها باستكشاف ومرافقة الأطفال المبدعين والمبتكرين، بالإضافة إلى التكفل البيداغوجي والتعليمي لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، مؤكدة مواصلة تعزيز التنسيق مع "اليونسيف" بما يخدم المصلحة الفضلى ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال