دحرجت وزارة العدل القاضي الذي فصل بعدم الاختصاص الإقليمي في قضية كمال داود ضد حمداش زيراوي، من مجلس قضاء وهران إلى ورڤلة في الحركة الأخيرة التي أجراها رئيس الجمهورية. وشاع في أوساط القضاة أن الحكم الذي أصدره هذا القاضي “سبب مشاكل” لوزير العدل الطيب لوح بحكم كونهما ينحدران من قرية واحدة في مسيردة بولاية تلمسان، خاصة أن المحللين قرأوا الحكم الذي أصدره ذلك القاضي على أنه “انحياز للسلفية”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال