انخرط المترشحون في الانتخابات التشريعية المزمع تنظيمها ماي2017 في حلول بدائية راهن عليها الكثير ولم يفوزوا بأي كرسي تحت قبة زيغود يوسف، إذ نظم حزبيون ”كورتاج” كبيرا وطافوا بمختلف أحياء عاصمة الولاية غليزان، وما أثار استياء السواد الأعظم من المواطنين لاسيما منهم كبار السن والمرضى إطلاق العنان لمنبهات السيارات التي ملأت الأجواء صخبا. وعلق الكثير من المواطنين ”غابت البرامج وتوارت الحلول في بلد هزمت فيه البطاطا الجميع”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال