صنع هذا التصميم الرائع لواجهة المركز الثقافي بمدينة سيدي عيسى، ولاية المسيلة، الكثير من الفرجة للمارة وأهل المدينة وتحول إلى تذكار تلتقط أمامه الصور.. والأجمل في كل ذلك أن المركز الذي تم تدشينه مع بداية الأسبوع الماضي بحضور العديد من الأسماء الأدبية والإعلامية، حمل اسم الصحفية ابنة المدينة، خديجة دحماني، التي اغتالتها أيادي الغدر سنة 1993.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال