يتخوّف البعض على مسجد كتشاوة بعد ترميمه خلال سنتين أو تزيد من أن يتعرّض لنفس مصير بعض المساجد الّتي غلّفت ملايير الدينارات في عمليات الترميم وهي اليوم مجرّد أطلال.. فهل سيستطيع المسجد مقاومة أيادي العبث واللامبالاة بسبب انعدام ”خدمة ما بعد البيع”؟ أم أنّ الجزائر بحاجة لترميم نفوس أبنائها قبل ترميم الحجر؟!
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال