لم تنج جل المقرات والمحلات التجارية وحتى المنشآت الرياضية التابعة للدولة، وبالأخص المهجورة منها، والمتواجدة ب بلدية أولاد امعرف في ولاية المدية، من التخريب والسرقة التي طالت الأبواب والنوافذ وحتى الكوابل الكهربائية، بدليل الملعب البلدي المتواجد في المخرج الشمالي للمدينة الذي تعرضت غرف ملابسه وغرف الحكام وحتى المخازن المتواجدة تحت المدرج إلى التخريب وسرقة ما بداخلها وأبوابها ونوافذها. يحدث هذا في غياب المسؤولين عن المرافق العمومية والذين ساهموا حتى في توقف فريق كرة القدم عن المشاركة في المنافسة الولائية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال