تعددت المبادرات والهدف واحد، وهو إعادة ربط الجالية الوطنية في الخارج بالوطن الأم قلبا وقالبا، جسدا وروحا، وهو ما تعمل عليه النخب الوطنية في بلاد الهجرة منذ فترة ليس بالوجيزة، أملا في تحقيق غاية طال انتظارها. على مر العقود الماضية، ظلت مسألة تنظيم وهيكلة الجالية الوطنية في الغربة مسألة حيوية ومقلقة بالنسبة للوطن الأم وللمغتربين أنفسهم، وكلما برق بصيص الأمل إلا وانهار كل شيء لأسباب مجهولة في كثير من الأحيان، وظل أبناء وبنات الجزائر الذين حملتهم الأقدار على الهجرة يترنحون يمينا ويسارا، ولم تعد تجمعهم بأرضهم سوى بعض المواعيد الانتخابية المتمثلة في الانتخابات التشريعية والرئاسية كل خمس سنوات، أو م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال