حملت نتائج محليات 2017 الكثير من الدهشة في أوساط “الڤالمية” لعودة بعض الوجود القديمة، والتي جعلت البعض يعلق عليهم بأنهم يواصلون التسلق للمناصب منذ عهد “حامورابي”، رغم أن الناس كانت تطمح للتغيير ظنا منهم أن الدهر تجاوز هؤلاء، لكن يبدو أن المنتخبين في بعض البلديات ممن كانوا السبب في عودة هؤلاء حقيقة يحتاجون لأمثالهم، فلا مؤشر للتنمية ببلدياتهم تحقق خلال عهداتهم، ومع ذلك يصرون على استعادتهم من أرشيف الذاكرة. حقا كما تكونوا يولّى عليكم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال