أصيب ولي تلميذ بصدمة، أول أمس، عندما سأل ابنه الذي انتقل إلى الدراسة في الطور الثانوي عن مجريات عملية التسجيل، عندما أخبره أن مدير الثانوية ناداه من بين التلاميذ الذين كانوا في الطابور لإيداع ملفاتهم، ومنحه مبلغا من المال وطلب منه أن يشتري له علبة سجائر. الولي الذي يشتغل أستاذا في الجامعة وصف هذا المدير بـ”المشجع على الانحراف. لقد حطم كل ما قمت به لأقنع ابني بأضرار التدخين”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال