تعد مراجعة الدستور "مشروع مجتمع" يضع الأسس لجزائر قوية و مستقرة حسبما صرح به اليوم الاثنين بقسنطينة الناطق باسم التجمع الوطني الديمقراطي السيد صديق شهاب. و أوضح السيد شهاب خلال تجمع جهوي جمع بالمركز الثقافي عبد الحميد بن باديس بوسط المدينة عديد النساء من مناضلات الحزب و المتعاطفات معه بأنه "بعد المصالحة الوطنية و إنشاء المنشآت القاعدية بالبلاد يعد مشروع مراجعة الدستور مرحلة أخرى سترافق التحولات الكبرى للبلاد لمدة عشرين عاما على الأقل من أجل بلوغ تحرير المبادرات". و بعد أن أشار إلى أنه إذا كانت "المراجعة الجزئية للدستور" في 2008 أدخلت نظام "الكوطات" من أجل تمثيل سياسي أفضل للمرأة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال