لم يجد مسؤول كبير في مؤسسة حساسة حرجا في الاستحواذ على حصة كراسي متحركة تبرع بها أمير خليجي للجزائر، وتقديمها كهدية لزاوية بشرق البلاد، مقابل الحصول على ”البركة” والبقاء في منصبه أو الارتقاء إلى مناصب عليا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال